يؤدّي السيد حاتم العشي، وزير أملاك الدّولة والشؤون العقارية, اليوم الجمعة 8 آفريل 2016 زيارة عمل إلى ولاية نابل للوقوف على أغلب الإشكاليات العقارية العالقة بالجهة والبحث عن حلول عاجلة لها.
برنامج الزيارة : 08.30 : الاستقبال بمقرّ الولاية. 08.45 : جلسة عمل بمقرّ الولاية . 10.00 : زيارة المركب الثقافي نيابوليس بنابل. 10.30 : زيارة القرية السياحية بالمعمورة. 11.00 : زيارة المنطقة الصناعية حشاد ببوعرقوب . 11.30 : زيارة قرية المشروحة ببوعرقوب. 12.00 : زيارة شركة الإحياء " الكرامة " بمنطقة الكرمية بقرمبالية. 12.30 : زيارة شركة الإحياء " نيفيريس " بخنقة الحجاج بقرمبالية.
238 Russes dont 42 représentants d’agences de voyage sont arrivés jeudi 7 avril 2016 à l’aéroport de Monastir à bord du premier vol organisé par le tour-opérateur «ANEX Tours».
Ce même tour-opérateur prévoit, selon les responsables, d’attirer environ 70 mille Russes vers la destination Tunisie entre avril et octobre 2016, avec la programmation de 9 à 14 vols hebdomadaires.
في اطار تفعيل قرارات وزيرة السياحة والصناعات التقليدية سلمى اللومي الرقيق في زيارتها الأخيرة للصين وسعي وزارة السياحة لاستقطاب اسواق سياحية جديدة زار وفد من متعهدي الرحالات الصينيين تونس استعدادا لتنظيم رحالات سياحية بين الصين وتونس.
استقبل السيد محمد الناصر, رئيس مجلس نواب الشعب, صباح اليوم الخميس 07 مارس 2016 بقصر باردو وفدا البندستاغ الألماني برئاسة السيد ماتياس زمر.
وكانت المحادثة مناسبة لتبادل وجهات النظر حول التعاون بين مجلس نواب الشعب والبندستاغ الالماني والعمل المشترك على مزيد دعمه وتطويره عبر تكثيف الزيارات وفرص اللقاء بين البرلمانيين لما لها من دور في دعم العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة . كما تم التطرق إلي موضوع تبادل التجارب والخبرات البرلمانية ، والى برنامج التعاون القائم بين مجلس نواب الشعب والبندستاغ الألماني والمتعلّق بتكوين الموظفين والمستشارين البرلمانيين.
ألقى رئيس الحكومة السّيد الحبيب الصّيد صباح اليوم محاضرة بالقاعدة العسكريّة ببرطال حيدر موضوعها "الاستراتيجية الوطنية لمقاومة الإرهاب والتهريب"، وذلك في اطار الدورة الوطنية الثالثة والثلاثين بمعهد الدفاع الوطني، والتي انطلقت في اكتوبر 2015 وتنتهي في جويلية 2016.
وأكّد السيّد الحبيب الصّيد أنّ الحكومة أعطت التحدّي الأمني أولويّة مطلقة وأولت أهميّة قصوى إلى عنصري الإٍرهاب والتهريب بالنظر إلى ارتباطهما العضوي وذلك في إطار خطّة وطنيّة تمّ إعدادها للتصدّي لهاتين الظاهرتين، لافتا إلى أنّ الحكومة سعت، بالتوازي ، إلى كسب تحدّ رئيسي ثان لا يقلّ أهميّة عن الأمن يتمثّل بالأساس في تحسين الوضع الإقتصادي والواقع الإجتماعي بما يخدم استحقاقات التشغيل والتنمية ويحفّز على جلب الإستثمار وتكثيفه
وأشار رئيس الحكومة إلى أنّ الإرهاب ومقاومة التّهريب من أهم الإشكاليات المطروحة على طاولة الحكومة، بالنظر إلى خطورة .الإرهاب على الإقتصاد عموما وعلى القطاع السياحي بالخصوص، من ذلك النتائج السلبيّة التي خلفتها العمليات الارهابية التي طالت عددا من الأماكن في تونس وباردو وسوسة وبن قردان، مضيفا أنّ التهريب لا يقلّ خطورة عن الإرهاب باعتباره أنّ 50 بالمائة من الاقتصاد يمر عبر التّهريب.وكشف السيّد الحبيب الصّيد عن ارتباط كلي بين الظاهرتين وأنّ الإرهاب مموّل في قسط كبير منه من التّهريب، إلى جانب الدّور الكبير للمهرّبين في تنقل الارهابيين خاصة عبر المسالك ا
وذكر رئيس الحكومة أنّه تم إفراد وزارة الثقافة بما قيمته 15 مليون دينار بالنظر إلى دورها الهامّ والحيوي في الوقاية من الإرهاب والتوقّي منه وذلك عبر التثقيف والتوعية، مشيرا إلى أنّه في السياق نفسه تمّ تخصيص 7 مليون دينار لوزارة الشباب والرياضة بهدف إنجاز برامج للتوعية والتثقيف موجّهة للشباب، و20 مليون دينار لوازرة التربية لإنجاز برامج خصوصية على مستوى المؤسسات التربوية تتعلّق أساسا ببرامج التحسيس والتوعية.
وقال السيّد الحبيب الصيد أنّه تمّ للغرض تخصيص 24 مليون دينار لفائدة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لإنجاز الدراسات والبحوث، كما تمّ تخصيص ما قدره 23 مليون دينار لوزارة الشؤون الدينية قصد نشر الثقافة والوعي الديني السليم الذي يمر عبر الجوامع، اضافة إلى إنجاز برنامج خصوصي لنشر قيم الاعتدال الديني والتسامح.
وأشار رئيس الحكومة إلى أنّ 20 مليون دينار أفردت لوزارة المرأة والطفولة لا سيما بعد اكتشاف وجود العنصر النسائي في العمليّات الإرهابيّة، وذلك لتأطير الأم والإحاطة بالاسرة بالنظر إلى جسامة دور الأمّهات في التوقيّ من خطر الإرهاب وفي عمليّة توجيه الأبناء وأثرها في العائلة، مضيفا أنّه تمّ تخصيص 35 مليون دينار لوزارة التنمية والاستثمار والتعاون الدولي لإنجاز برامج تنموية خاصة بالمناطق الحدودية، و6 مليون دينار لوزارة تكنولوجيات الاتصال والاقتصاد الرقمي لاقتناء التكنولوجيات اللازمة للمساهمة في مجابهة ظاهرة الإرهاب.
وبالنسبة لظاهرة التهريب، أبرز السيّد الحبيب الصّيد أنّ معالجتها تمرّ عبر نوعين من الحلول، يتمثّل الأوّل في احداث مناطق حرة للتبادل التجاري تمكن من تحويل المهربينالىمساهميناساسيين في الحركيّة الإقتصاديّة عن طريق احداث وايجاد مناطق قارة بها، مؤكّدا أنّه تقرّر في هذا الإطار احداث منطقة حرة بالشوشة ببن قردا
من بشائر الأخبار العلمية ما أوردته بعض مصادر الأخبار الطبية حول نبأ اختراع دواء لمعالجة الغباء من قبل اطباء وباحثين من ألمانيا بعد اتفاقهم علي أن الغباء مرض قابل للعلاج وأن له دواءا خاصا به ليتأكد بذلك خطأ الاعتقاد الشعبي المتداول منذ القدم والذي يعتبر الحمق والغباء من الآفات التي تنشأ مع بعض الافراد و من المساوئ الطبيعية التي يولد بها المرء لتكون مبعث السخط و السخرية والتندر ومصدر الحكايات الظريفة
أما اليوم وقد اثبتت البحوث والدراسات العلمية الطبية كما اوردتها بعض المواقع الالكترونية أن الغباء مرض قابل للعلاج وأنه من ممهدات مرض الزهايمرالذي يصيب سنويا آلاف الرجال والنساء في العالم فان النظرة للأغبياء يجب أن تتغير وأن يقع اعتبارهم من المرضي الممكن علاجهم حتي و لو أن كثيرين لا يعتبرون انفسهم معنيين بهذا الداء ولا بدوائه في قناعة بأنهم علي درجة كبيرة من السلامة الذهنية وأنهم ولدوا محصني الدماغ من عوارض الحمق والبلاهة والغباء وبالتالي فان مثل هذه الأخبار تصب عندهم في خانة الأخبار التي تمجد البحث العلمي وتروج لآخر المبتكرات العلمية والمكتشفات الطبية التي تلقي الاهتمام في اطار الاستبشار بامكانية تخلص المجتمعات من الأغبياء حتي لا يتسببوا لها في مزيد من المشاكل والقلق.
ان اختراع دواء لمرض الغباء يكتسي أهمية علمية بالغة بعدما وصفه الباحثون بأن له قدرة علاجية ناجعة لأمراض تصيب الدماغ ولا سيما مرض الزهايمرالمحطم لذاكرة الانسان والمتسبب له في الضياع والتشرد كما أنه وبحسب الباحث هانس جيلهار له القدرة علي وقف النشاط الزائد في بعض مجموعات الخلايا العصبية لدي الانسان مما يحسن القدرة علي التفكير والتركيز.
والسؤال الذي يفرض نفسه هو مدي قدرة الدواء الجديد علي وقف الأنشطة الدماغية التي لا تمليها الخلايا العصبية وانما حسابات الأنانية الضيقة لدي الأنسان عموما و المبنية علي الحرص علي تحقيق مصالح شخصية وامتيازات ذاتية بلا كفاءة ولا خبرة ولا تمليها مبادئ الصدق والوطنية ... أليس ذلك هو الغباء بعينه والذي لم يكن ليهتم به الباحثون الألمان وهم يقومون باعداد تركيبة الدواء الجديد المخصص للشفاء من الغباء بعد اجماعهم اليوم علي أنه داء وأن له دواء ...
Le Maroc a été le pays le plus visité dans le continent africain en 2015, devant l’Afrique du Sud et l’Egypte, grâce à une politique touristique basée sur la diversification des marchés émetteurs, a affirmé le directeur général de l’Office national marocain du tourisme (ONMT), Abderrafie Zouiten. Dans une interview accordée à la radio française RFI et à l’hebdomadaire "Jeune Afrique", Zouiten a précisé que le nombre d’entrées a progressé de plus de 7% en 2013 et de plus de 2% en 2014, et que malgré les attentats terroristes en Tunisie et en France, la fréquentation n’a baissé que de 1% en 2015, une "remarquable performance quand on sait que le marché français, qui représente plus du tiers des arrivées, a été lourdement impacté" "Il n’y a pas de désaffection des touristes, notamment français, à l’égard du Maroc", a-t-il fait savoir, relevant que la faible diminution de 5% de la clientèle française, due à l’impact des attentats meurtriers perpétrés l’année dernière en France, a été compensée par la progression sur d’autres marchés, dont les marchés allemand, britannique et américain.
Par ailleurs, le royaume demeure la première destination non-européenne des Français, des Espagnols et des Portugais, a rappelé le DG de l’ONMT, notant que ces performances ont été réalisées malgré un environnement international et régional très difficile, marqué par une succession d'attentats et attaques terroristes. "Jamais l’industrie touristique mondiale n’a connu des cycles aussi rapprochés de crises", a-t-il indiqué. Abderrafie Zouiten a aussi appelé à prendre en considération le fait que les chiffres des associations de tours-operating, qui font état parfois d’une grande baisse des fréquentations pour le marché marocain comme pour d’autres pays de la région, ne concernent que l’activité des tour-opérateurs, alors que de plus en plus de touristes ne passent plus par ce canal et réservent directement leurs voyages et leur hébergement.
Le business-model des tour-opérateurs n’est plus adapté à l’évolution du marché et la proximité du Maroc par rapport au touriste européen, en plus des avantages de l’Open Sky ayant renforcé les capacités aériennes vers le Maroc, font que la majorité des clients achètent eux-mêmes leurs billets et réservent leurs chambres d’hôtel sur internet, a-t-il expliqué. Le directeur général de l'ONMT a, d’autre part, mis en avant les atouts du Maroc, en premier lieu sa sécurité et sa stabilité, soulignant que le royaume est l’un des rares pays considérés comme sûrs pour les visiteurs par le Quai d’Orsay et qu’il l’est également pour le Foreign Office britannique et les autorités américaines.
"Le fait que la ville de Marrakech soit retenue pour abriter la COP22 est un signal très fort", a-t-il poursuivi, mettant l’accent, dans le même sens, sur les grandes productions cinématographiques qui ont lieu au Maroc et les grands évènements qui y sont organisés régulièrement et qui rassurent les touristes quant à la sécurité et la stabilité de la destination Maroc. En parallèle, l’ONMT mène de nombreuses campagnes de communication qui mettent en valeur les atouts touristiques du Maroc et la richesse de sa culture et de ses paysages, notamment en investissant le créneau de la communication digitale et des réseaux sociaux, ainsi qu’en organisant des événements à l’étranger, montrant la richesse de son patrimoine matériel et immatériel et ses valeurs d’ouverture et de tolérance, a fait savoir A.Zouiten.
D'après l'economiste Marocain, le Maroc s’attend à une petite croissance en 2016 et le comportement de son économie au premier trimestre vient de le confirmer. Selon la note de conjoncture du HCP, l’économie nationale a progressé de 1,7% au premier trimestre, en rythme annuel, au lieu de 5,2% un trimestre auparavant. Une situation qui s’explique principalement par la contraction des activités agricoles, alors que la valeur ajoutée non agricole a progressé de 2,5% en variation annuelle contre 3% au dernier trimestre 2015. La donne ne devrait guère être meilleure au 2e trimestre puisque le HCP s’attend à une croissance de 1,5% contre 4,3% une année plutôt, à cause de la baisse attendue de la valeur ajoutée agricole. Pour leur part, les activités non agricoles devraient poursuive leur affermissement durant ce trimestre au rythme de 2,4%, portées essentiellement par l’amélioration de la production des branches tertiaires.