Suivez-nous:

Super User

Ben Gharbia qualifie de «scandaleux» le vote de la loi de la BCT

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

Le projet de loi sur la réorganisation du statut de la Banque centrale de Tunisie (BCT) a été voté, dans la journée du mardi 12 avril 2016, à l’Assemblée des représentants du peuple (ARP). 73 députés ont voté pour, 25 députés ont voté contre alors que 5 autres se sont abstenus. Ce vote a permis à la loi de passer avec une seule voix de plus que le quorum.
Revenant sur cette affaire lors de son passage ce mercredi 13 avril 2016 sur les ondes de Mosaïque FM, le député de l’Alliance démocratique à l’ARP, Mehdi Ben Gharbia, a qualifié de « scandaleux » le vote de cette loi par seulement 73 députés en faveur.
Mehdi Ben Gharbia a indiqué que les voix des députés de l’opposition ont permis de passer cette loi. Par contre, des députés d’un des partis appartenant à l’Alliance gouvernementale, dont il s’est abstenu de le citer, ont voté contre cette loi, a-t-il ajouté.
A noter que cette loi donnera plus d’indépendance à la BCT qui ne sera plus obligée de changer de politique à chaque nouveau gouvernement. Elle prévoit notamment l’élection pour 6 ans d’un gouverneur, qui rendra des comptes à ses structures internes principalement.

 

Météo : place au temps chaud

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

L’Institut national de la météorologie (INM) annonce un temps chaud pour ce mercredi 13 avril 2016 avec des passages nuageux sur l'ensemble du pays.
Le vent soufflera du secteur Nord sur le nord et du secteur Sud sur le centre et le sud, assez fort à fort de 35 à 50 km/h près des côtes et sur le sud avec phénomènes locaux de sable, et faible à modéré de 15 à 30 km/h ailleurs.
La mer sera agitée sur le nord et agitée à forte ailleurs.
Les températures maximales seront comprises entre 24 et 30°C sur le nord et les hauteurs, entre 32 et 37°C sur le reste du pays et atteignant localement 39°C sur le sud avec coups locaux de sirocco.

"ليسوا للبيع''، حملة وطنية للتحسيس ضد ظاهرة الاتجار بالأشخاص{arab}

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة في تونس، أطلقت وزارة العدل يوم الثلاثاء ١٢ أفريل 2016 حملة وطنية بعنوان " ليسوا للبيع" للتحسيس ضد ظاهرة الاتجار بالأشخاص في تونس.
و تهدف الحملة إلى توعية الجمهور العريض وبالخصوص الشباب بخطورة ظاهرة الاتجار بالأشخاص.
و يتم خلال الحملة التحسيسية عرض 5 أشرطة قصيرة وومضة تحسيسية تم إعدادها من قبل 30 سفير شاب من مدينة سوسة بدعم عدد من المختصين في المجال السمعي البصري وتبلغ أعمار هؤلاء بين 16 و 35 سنة من بينهم الطلبة والمهنيون والمنتمون إلى منظمات المجتمع المدني الذين يعملون على خلق وعي بضرورة محاربة ظاهرة الاتجار بالأشخاص في تونس.
و يتناول كل فيلم قصير بطريقة حساسة ظاهرة من ظواهر الاتجار بالأشخاص في تونس. و تتطرق الأفلام الى الأشكال التالية للإتجار بالأشخاص : استغلال شخص حامل للإعاقة ، استغلال امرأة تونسية في البغاء القسري في بلد أجنبي، استغلال فتاة ريفية صغيرة في العمل المنزلي لدى عائلة ثرية بالمدينة، استغلال شاب تونسي في العمل القسري في بلد أجنبي ، استغلال امرأة قادمة من افريقيا جنوب الصحراء في العمل القسري و العمل المنزلي.
كما تم بدعم من الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص و بالتنسيق مع وزارة العدل إعداد ومضة تحسيسية بمشاركة فنان تونسي معروف و التي سينطلق بثها على قناة الوطنية الاولى بداية من يوم 12 افريل 2016.
وتندرج حملة " ليسوا للبيع " في إطار خطة وطنية وضعتها الحكومة التونسية منذ سنوات لمحاربة هذه الجريمة. وفي هذا الإطار تتم مناقشة مشروع قانون أساسي يتعلق بمنع الاتجار بالأشخاص ومكافحته صلب مجلس نواب الشعب. وفي حالة المصادقة عليه سيكون هذا الإطار التشريعي الجديد متماشيا مع المعايير و الاتفاقيات الدولية و سيجعل من تونس نموذجا يحتذى به في المنطقة في مجال المكافحة الدائمة والفعالة ضد هذه الجريمة.
كما تندرج هذه الحملة في اطار مشروع شار 2 : "دعم تونس في سنّ التشريعات لمكافحة الاتجار بالأشخاص وتعزيز الكفاءات الوطنية للتعرف ومساعدة الضحايا". هذا المشروع تقوم بتنفيذه المنظمة الدولية للهجرة بتونس بالشراكة مع العديد من الأطراف الحكومية وغير الحكومية وبتمويل من ﻣﻜﺘﺐ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻹﺗﺠﺎﺭ ﺑالأشخاص ﺍﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ.

سميرعبد الله لوليد الجلاد : متى سنقطع مع عقلية شيطنة الماضي..كل الماضي...و مقولة الله ينصر من صبح{arab}

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

مناوشة على الفايس بوك : كتب الاستاذ سمير عبد الله على جدار صفحته الرسمية ما يلي : "النائب المحترم وليد جلاد أعطى منذ حين على قناة الحوار التونسي صورة وردية عن عمل مجلس نواب الشعب و هذا من حقه... و لكن ليس من حقه التنكّر لجهود زملائه الذين سبقوه في مجلسي النواب و المستشارين... لا يا سيدي اللجان لم تكن صورية و اشتغلنا بالليل و النهار و بنصف ما تأخذونه من أجر من أجل مناقشة و التصويت على القوانين النافذة الان ...والتي كان لها دور في عدم انهيار البلاد في الظروف الصعبة التي مرت بها و اسألو رجال القانون و الخبراء الذين واكبوا أشغال اللجان عن عمق و نوعية النقاشات و المقترحات و التعديلات وهي منشورة بالرائد الرسمي... متى سنقطع مع عقلية شيطنة الماضي..كل الماضي...و مقولة الله ينصر من صبح ؟

 

خميس جهيناوي في اجتماع لدعم حكومة الوفاق الليبية : تونس تساند خيارات الشعب الليبي وتطلعاته{arab}

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn
أشرف السيد خميس الجهيناوي، وزير الشؤون الخارجية، صباح يوم 12 أفريل 2016 على افتتاح اجتماع كبار الموظفين حول الدعم الدولي لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا، المنعقد في تونس برئاسة بعثة منظمة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وسفارة المملكة المتحدة في ليبيا مع الإقامة مؤقتا في تونس وبحضور السيد علي الزعتري، نائب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية، ومشاركة 40 دولة عربية وغربية وممثلين عن 15 مؤسسة مالية ومنظمة إقليمية ودولية متخصصة.
وترأس الوفد الليبي السيد موسى الكوني نائب رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الذي كان مصحوبا بوزير التخطيط الليبي السيد الطاهر الجهيمي. وترأس وفد المملكة المتحدة السيد كريستيان تورنر، المدير العام لشؤون العالم العربي وشمال إفريقيا بوزارة الخارجية والكومنولث.
وفي كلمته، أبرز وزير الشؤون الخارجية الأهمية التي يكتسيها هذا الاجتماع بما أنه ينعقد في ظرف حساس ودقيق بالنسبة لحكومة الوفاق الوطني الليبية، التي باتت تحظى بدعم دولي قوي، مجددا استعداد تونس لوضع كافة إمكانياتها وخبراتها على ذمة الأشقاء الليبيين في مساعيهم الرامية إلى استعادة أمن بلادهم واستقرارها وإعادة بناء قدراتهم في مختلف المجالات خاصة منها التعليم والصحة والإدارة والتكوين المهني والتدريب والقضاء وغيرها من المجالات.
وذكّر، في هذا السياق، باحتضان تونس يوم 22 مارس 2016 لاجتماع وزراء خارجية دول جوار ليبيا الذي شكل محطة هامة في مجال الاعتراف بحكومة الوفاق الوطني ووفّر لها سندا هاما على المستويين الإقليمي والدولي، مضيفا أن تونس تصدّرت قائمة الدول التي عبرت عن تأييدها لتحول المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني إلى العاصمة طرابلس، كما كانت من أول الدول التي أعلنت عن إعادة فتح بعثتيها الديبلوماسية والقنصلية في ليبيا، كما كان رئيس الحكومة السيد الحبيب الصيد في طليعة المسؤولين الذين هنئوا السيد فائز السراج بالوصول إلى طرابلس.
واعتبر في هذا الإطار أن تركيبة حكومة الوفاق الوطني الليبية المنبثقة عن الاتفاق السياسي برعاية منظمة الأمم المتحدة، تعكس أكبر قدر من التوافق داخل النسيج المجتمعي والسياسي بليبيا، وهي الجهة القادرة على العمل على استعادة الأمن في كافة ربوع البلاد من خلال شروعها في مكافحة آفة الإرهاب واضطلاعها بمسؤولياتها في تحسين الظروف المعيشية للشعب الليبي الشقيق.
وجدد السيد الوزير التأكيد على مساندة تونس لخيارات الشعب الليبي وتطلعاته إلى استعادة أمنه واستقراره والحفاظ على وحدة ليبيا وسيادتها الوطنية التي تعد مقوما أساسيا من مقومات أمن واستقرار دول الجوار والمنطقة، معربا عن اعتقاده بأن دعم ليبيا مستقبلا يجب أن يراعي الحاجيات المستعجلة للشعب الليبي وأن يأخذ في الاعتبار أولويات برامج عمل حكومة الوفاق الوطني، ومشددا على ضرورة أن يكون هذا الدعم حصريا تحت إشراف بعثة الأمم المتحدة.
 

Entretien téléphonique entre Poutine et le Roi Mohamed VI

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

Dans un communiqué publié par le cabinet Royal au Maroc, le Roi Mohamed VI et le président russe Vladimir Poutine ont exprimé, au cours d'un entretien téléphonique, leur satisfaction quant aux résultats de la récente visite du Roi à Moscou.

Rappelons que le Président Poutine et le Roi Mohamed VI ont déjà exprimé leur préoccupation à propos de l'évolution de la question du Sahara telle qu'elle a été enregistrée au Secrétariat des Nations Unies. 

"رئيس الجمعية التونسية للقضاة الشبان :"عدم تركيز قانون المجلس الأعلى للقضاء على التوازن بين السلط{arab}

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

 

 
 
 
 
-2:44
 
 
 
 

Controverse en Egypte: les iles «retro» cédées à l’Arabie Saoudite font polémique

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

Deux îles appartenant à l’Egypte depuis plus d’un siècle mais dont la souveraineté revient à l’Arabie Saoudite, selon un accord conclu entre les deux pays, vont-elles contraindre le pays le plus conservateur dans le monde musulman à normaliser ses relations avec l’Etat d’Israël du fait que ces iles inhabitées font partie des accords de paix entre le Caire et Tel Aviv appelés « accords de Camp David » et qui ont conduit à l’exclusion de l’Egypte de la ligue arabe en 1979. Riyadh, selon des sources informées, a assuré le Caire de sa volonté de respecter ces accords qui prévoient la présence des forces multinationales sur les iles et la liberté de navigation dans le Golfe d’Aqaba.

C’est au cours de la visite d’état du Roi Salmane d’Arabie Saoudite en Egypte en fin de la semaine dernière que l’accord sur la délimitation des frontières maritimes entre les deux pays a été signé. En vertu de cet accord l’Egypte cède à l’Arabie Saoudite les deux iles stratégiques de Tiran et Sanafir. Stratégiques, elles le sont ces iles, car elles contrôlent l’entrée du Golfe d’Aqaba et donc des ports israélien d’Eilat et jordanien d’Aqaba. La fermeture du détroit de Tiran par Gamel Abdel-Nasser avait provoqué la guerre de 1967 avec Israël qui les a occupées jusqu’au traité de paix avec Le Caire. Inhabitée comme Sanafir d’ailleurs, Tiran est occupée aujourd’hui par la Force multinationale et observateurs du Sinaï.

Selon les autorités égyptiennes, il s’agit d’une rétrocession et non d’une cession. D’après elles, Riyadh avait demandé en 1950 à l'Egypte « d'assurer la sécurité des deux îles », justifie le gouvernement égyptien dans un communiqué.

Un concert de protestations a accueilli la décision des autorités égyptiennes. Des juristes de renom et des anciens officiers supérieurs de l’armée ainsi que de simples citoyens ont contesté ce qu’ils considèrent comme une atteinte à l’intégrité territoriale de leur pays. Pour la Gauche, il s’agit d’un « territoire vendu contre un pont et des pétrodollars ». Selon certains juristes « l’accord est caduc sans référendum ».

Pour les opposants à cette cession, les deux îles de Tirane et Sanafir ont été reconnues comme égyptiennes dès 1906, donc bien avant la création du Royaume d’Arabie Saoudite, en vertu d’un accord de l’époque entre la Grande Bretagne et l’empire ottoman.

Un avocat égyptien Me Khaled Ali a déposé auprès du Tribunal administratif un recours en annulation de l’accord de délimitation des frontières maritimes entre le Caire et Riyadh. « Toutes les conventions signées prouvent que les deux iles sont la propriété de l’Egypte », selon cet avocat.

Selon le journal cairote Al-Ahram, Israël a été mis au courant de l’accord égypto-saoudien portant « rétrocession » des deux iles qui sont partie de l’accord de paix dit «accord de Camp David ». L’Arabie Saoudite, en reprenant les iles, accepte les dispositions de l’accord de paix notamment la présence des forces multinationales sur les iles et la liberté de navigation dans le golfe d’Aqaba. Mais la question qui se pose est la suivante : le parlement israélien devrait-il être saisi de l’affaire en vue d’une révision de l’accord de paix bilatéral en vue d’y inclure l’Arabie Saoudite. Alors cette dernière serait-il dans ces conditions de normaliser ses rapports avec Israël.

La visite a été couronnée par la signature d’une multitude d’accords portant sur des financements globaux de l’ordre de 16 milliards de dollars (soit plus que le budget annuel de la Tunisie), outre la construction d’un projet pharaonique, celui du pont sur la mer rouge reliant les deux pays.

Mais ce n’est pas le seul sujet de polémique à propos de cette visite. En effet, pour éviter de provoquer un « incident diplomatique » les autorités du Caire ont décidé de couvrir la statue équestre du Prince Brahim fils de Mohamed Ali le fondateur de l’Egypte moderne érigé sur la Place de l’Opéra qui se trouve sur l’itinéraire du cortège du souverain wahhabite en se rendant à la Mosquée Al-Azhar pour rencontrer le Grand Imam de cette vénérable institution de l’Islam sunnite. Cet épisode rappelle étrangement le comportement des autorités italiennes décidant de couvrir les statues sur le passage du président iranien Hassan Rouhani lors de sa visite officielle il y a quelques mois à Rome, selon les observateurs.

Raouf Ben Rejeb

 

                                                                                          

Embauche : 31% des recruteurs privilégient les qualités personnelles

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

Menée auprès de 320 jeunes diplômés et 309 recruteurs français, une étude de LinkedIn révèle que les recruteurs accordent plus d’importance aux qualités personnelles qu’aux compétences techniques et stages lors de la sélection de nouveaux talents. 31% des recruteurs privilégient les qualités personnelles alors que seulement 19% disent favoriser les stages. Les qualités les plus appréciées, toujours selon la même étude, sont l’adaptabilité (61%), la positivité (48%), la créativité (47%) et l’esprit d’équipe (42%).

 

روضة المشيشي تستقل من خطة مستشار أول بالدائرة القانونية {arab}

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn

قدمت السيدة روضة المشيشي اليوم الثلاثاء 12 أفريل 2016 إستقالتها من خطة مستشار أول بالدائرة القانونية إلى السيد رئيس الجمهورية الذي قبلها.

وقد تمّ تكليف السيد خير الدين بن سلطان بالإشراف على الدائرة القانونية برئاسة الجمهورية.

Page 61 sur 77

Interview

PHOTO DU JOUR

Contactez-nous:

Tel : +216 72241002

Email : contact@carthagonews.com

Tous droits réservés pour Carhtago News 2016 © .

Restez Connecté Avec Nous

Submit to FacebookSubmit to Google PlusSubmit to TwitterSubmit to LinkedIn