بالرغم من أنهم انتخبوا خلال الجلسة العامة العادية الملتئمة بتاريخ 12 مارس 2020 بنزل " موفمبيك " بضفاف البحيرة فإن أعضاء المجلس الوطني للجامعة التونسية للنزل لم يستطيعوا عقد اجتماع حضوري مثلما جرت العادة لإتمام عمليّة انتخاب أعضاء المكتب التنفيذي نظرا إلى الظروف الاستثنائية التي تعيشها البلاد جرّاء الوضع الصحي . وقد أمكن للجامعة يوم 20 أكتوبر 2020 عقد هذا اجتماع مجلسها الوطني عن بعد وقاموا بانتخاب أعضائه للفترة النيابية 2020 - 2022.ويتركّب المكتب الجديد للمجلس على النحو التالي :- الرئيس : السيدة درّة ميلاد- الكاتب العام : السيدة ريم بلعجوزة بن فضلالكاتب العام المساعد : السيد الطاهر الزهار- أمين المال : السيد خالد الفخفاخ- أمين المال المساعد : السيدة آمينة سطا- رئيس اللجنة القانونية والمناخ الاجتماعي : السيد سليم الديماسي- رئيس اللجنة الاقتصادية والمالية : السيد جلال الهنشيري- رئيس لجنة الاتصال : السيد خالد الفخفاخ- رئيس لجنة التسويق والترويج : السيد محمد بن عز الدينرئيس لجنة البيئة والتنمية المستدامة : السيد طارق الشعبونيوقد تمنّى المجلس الوطني للجامعة حظا سعيدا للمكتب التنفيذي الجديد من أجل التعامل والتصرّف في المسائل المطروحة والمشاريع التي اقترحتها الجامعة في هذا الإطار المتّسم بأزمة عالميّة لا مثيل لها في قطاع السياحة ألقت بظلالها وتداعياتها على السياحة التونسية والاقتصاد الوطني بصفة عامةباب نات/ 20/10/2020
تم صباح اليوم الثلاثاء في بداية الجلسة العامة للبرلمان، الإعلان عن توزيع المهام والمسؤوليات بمكتب مجلس نوّاب الشعب. أعلنت ، وفي ما يلي تركيبة مكتب المجلس، للدورة الثانية من المدة النيابية الثانية، وفق ما أعلنت عنه سميرة الشواشي،، النائب الأول لرئيس البرلمان:- رئيس مجلس نواب الشعب: راشد الغنوشي- التائب الأول لرئيس مجلس نواب الشعب: سميرة الشواشي- النائب الثاني لرئيس مجلس نواب الشعب: طارق الفتيتي- مساعد الرئيس المكلف بشؤون التشريع: عبد اللطيف العلوي، كتلة ائتلاف الكرامة.- مساعد الرئيس المكلف بالعلاقات مع الحكومة ورئاسة الجمهورية: سامية عبو، الكتلة الديمقراطية.- مساعد الرئيس المكلف بالعلاقات مع السلطة القضائية والهيئات الدستورية: مبروك كرشيد، الكتلة الوطنية.- مساعد الرئيس المكلف بالعلاقات الخارجية: سفيان طوبال، كتلة قلب تونس.- مساعد الرئيس المكلف بالعلاقات مع المواطن ومع المجتمع المدني: جميلة الكسيكسي، كتلة حركة النهضة- مساعد الرئيس المكلف بالتونسيين بالخارج: خالد الكريشي، الكتلة الديمقراطية.- مساعد الرئيس المكلف بالإعلام والاتصال: ماهر مذيوب، كتلة حركة النهضة.- مساعد الرئيس المكلف بالتصرف العام: حافظ الزواري، كتلة الإصلاح.- مساعد الرئيس المكلف بالرقابة على تنفيذ الميزانية: نوفل الجمالي، كتلة حركة النهضة.- مساعد الرئيس المكلف بشؤون النواب: عبير موسي، كتلة الحزب الدستوري الحر.
أعلن التليفزيون الفلسطيني وفاة الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، وذلك بعد تدهور حالته الصحية إثر إصابته بفيروس كورونا وكانت وسائل إعلام عبرية قالت، اليوم الاثنين، إن إدارة مستشفى هداسا طلبت من عائلة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، الحضور لرؤيته بعد أن دخل في غيبوبة
أ سحب مشروع قانون زجر الاعتداءات على الأمنيين لمراجعته أعلن رئيس الحكومة هشام المشيشي أن الحكومة سحبت القانون المتعلق بزجر الاعتداءات على الأمنيين لمزيد تقييم الإجراءات التي يطرحها هذا القانون لحماية الأمنيين. وأشار المشيشي إلى إمكانية تقديم مشروع قانون آخر للغرض نفسه في الفترة القادمة يحظى بموافقة أكبر، مؤكدا أن الأمنيين في حاجة كبيرة لحماية القانونية، ولحماية من خلال توفير الإمكانيات والتجهيزات ليتمكنوا من أداء مهامهم حسب تعبيره. تخصيص قرابة أربعة آلاف مليار لخلاص ديون الدولة أكد رئيس الحكومة هشام المشيشي أن القطاع العمومي يستوجب إعادة هيكلة معتبرا أن عملية الإصلاح لا تتم إلا بخلاص الدولة للديون المتخلدة في ذمتها تجاه هذه المؤسسات العمومية. وأشار المشيشي في حوار على القناة الوطنية مساء اليوم الأحد، إلى أنه تم تخصيص قرابة أربعة الاف مليار لخلاص ديون الدولة تجاه جميع دائنيها. وقال في هذا السياق ''مقاولين معدش يحبو يشاركو في طلبات العروض ومهددين بالافلاس، لأنهم ما خلصوش من الدولة.. شنوة معنتها الدولة ما تخلصهمش؟''. وتابع ''المستشفيات تنجم تطلق طلب عروض وما يتقدملها حد بسبب انعدام الثقة.. الدولة لازمها تخلص ديونها للمقاولين والشركات.. طرحنا على أنفسنا أننا نخلصو ونسترجعو ثقة اللي تتعامل معهم الدولة بإعتبارها طرف جدي''. قد يتم اتخاذ قرار الغلق بالنسبة لبعض المخابر والتسخير للمصحات قال رئيس الحكومة هشام المشيشي إنه سيتم اتخاذ قرارات قد تصل الى حد الغلق بالنسبة للمخابر التي ثبت تجاوزها بخصوص التسعيرة المتعلقة بتحليل كوفيد 19. كما أكد في سياق متصل ان الدولة قد تلجأ لقرار التسخير بخصوص المصحات الخاصة مردفا بالقول ان قرار التسخير يمكن اتخاذه بتدخل صارم من الدولة في حال استوجب الظرف الصحي ذلك، وفق تعبيره. وتابع أن الدولة ستتكفل بأي مريض لم يجد سرير انعاش بالمستشفيات العمومية في حال تحويله الى مصحة خاصة في اطار التسخير.وفي سياق متصل، أكد رئيس الحكومة أنه أذن بتوفير في وقت سابق من اليوم بتوفير اعتمادات إضافية بـ 100 مليون دينار لفائدة الصيدلية المركزية بهدف توفير الأدوية اللازمة. لم يتم صرف أي مليم بصندوق 1818 لهذا السبب أكد رئيس الحكومة هشام المشيشي أنه لم يتم الى حد الآن صرف اي مليم من صندوق 18-18 (تبرعات بقيمة 200 مليون دينار) الذي تم احداثة لمعاضدة مجهودات الدولة لمجابهة كورونا. وأوضح أن عملية صرف الأموال تعطلت بسبب البيروقراطية مشيرا الى أنه أمر بصرف اموال الصندوق بشكل عاجل مضيفا: نحن الآن في حالة طوارئ. وعلق بالقول (باللغة الفرنسية) "نحن في حالة حرب". "تسكير الفانا في الكامور يكلف الدولة 800 مليون دينار" أكد رئيس الحكومة هشام المشيشي في هذا الحوار أن "تسكير الفانا" (غلق مضخة حقل النفط) بحقل الكامور يكلف الدولة نحو 800 مليون دينار. وفي تعليقه على مدى حقيقة رضوخ حكومته لضغوطات تنسيقية الكامور، قال المشيشي: وجدنا انفسنا امام التزامات تعهدت بها حكومات سابقة وسنواصل التفاوض بخصوص هذه الاتفاقات بينها تسوية اتفاق شركات البيئة والبستنة رغم انها غير قادرة على خلق الثروة، وفق تعبيره مضيفا أن حكومته تسعى الى ايجاد حلول اضافية. وأوضح أنه تم تعليق المفاوضات مع التنسيقية فيما تم يتم حاليا اجراء حوار مع اهالي تطاوين للتوصل الى اتفاق. توفير 10 ملايين كمامة بداية من هذا الأسبوع لمحدودي الدخل أعلن رئيس الحكومة هشام المشيشي في حوار على "الوطنية" مساء اليوم الأحد أنه سيتم توفير 10 ملايين كمامة للوضعيات الاجتماعية غير القادرة على اقتنائها. وأضاف انه سيتم توفير هذه الكمامات بداية من هذا الأسبوع.
بين فهمي شعبان رئيس الغرفة النقابية الوطنية للباعثين العقاريين اليوم 19 أكتوبر 2020 خلال برنامج سمارت كونسو أن .التونسي لم يعد قادرا منذ سنة 2011 على تحقيق حلمه في شراء منزلوبخصوص الفصل الموجود بقانون المالية لسنة 2021 والخاص بتشجيع الأشخاص الطبيعيين على إقتناء المحلات المعدة للسكنى، فأفاد أن فيه إمتيازا للمواطن من خلال الخصم على المورد بقيمة 100 دينار لسنة 2021.هذا وثمن شعبان هذا الإجراء لكنه إعتبر أنه غير كاف مطالبا بأن يقع التمديد فيه لمدة خمس سنوات مشيرا أن مبلغ 100 دينار غير كاف.كما أضاف أن الغرفة تطالب بنسبة فائدة مديرية تفاضلية سكنية بنسبة فائدة لاتتجاوز 5 بالمائة مشيرا أن البنك المركزي قد أبدى إستعداده للتفاعل مع هذا المطلب.وأشار فهمي شعبان أنهم يطالبون بتخفيض الأداء على القيمة المضافة وتوظيفها على السكن بحيث لاتتجاوز 7%. هذا وأوضح أنه لابد أيضا من إلغاء رخصة الوالي لتمكين الأجانب من التملك وامتياز الإقامة في تونس على غرار ما يحدث في عديد الدول الأخرى.كما بين فهمي شعبان أن نسبة الفائدة للسوق النقدية TMM هي أكبر متسبب في عدم قدرة المواطن على شراء مسكن. وأفاد أن التسجيل بالمعلوم القار سيساعد المواطن على إقتناء المنزل.هذا وشدد على أن تحقيق إنخفاض في أسعار العقارات هو مسؤولية الدولة.
La cérémonie de la remise des diplômes de la première promotion du Master spécialisé en management touristique et hôtelier.C'était une année formidable ,des moments inoubliables, une véritable aventure. Merci à tous ceux qui ont contribué à notre formation.La cérémonie de remise des diplômes en présence de ministre de tourisme Mr Tijani Haddad, Notre parrain Mr Afif Kchouk, le directeur de L'ESC Mr Hafedh Ben Abdennebi , le président de la fédération hôtelière le feu Mr Kamel Boujbel,et notre encadreur le feu Mr Abderrahmen Azzem Allah Yarhmou.tSpocnl1tSpocnl1La cérémonie de la remise des diplômes de la première promotion du Master spécialisé en management touristique et hôtelierC'était une année formidable ,des moments inoubliables, une véritable aventure. Merci à tous ceux qui ont contribué à notre formationLa cérémonie de remise des diplômesen présence de ministre de tourisme Mr Tijani Haddad, Notre parrain Mr Afif Kchouk, le directeur de L'ESC Mr Hafedh Ben Abdennebi , Le directeur général de l'Ontt Mr khaled cheikh, le président de la fédération hôtelière le feu Mr Kamel Boujbel,et notre encadreur le feu Mr Abderrahmen Azzem Allah Yarhmou.
Leaders:Par Hamed Karoui - La passion de la chasse n’est pas l’apanage des Karoui, c’est à la famille de ma mère, les Noureddine, que je la dois. Avec une petite carabine, dès l’âge de 15 ans, j’ai commencé à apprendre le tir. Mon oncle Ahmed Noureddine, mon aîné d’une quinzaine d’années, s’est fait fort de m’inoculer ce bon virus qui allait m’accompagner toute ma vie. Depuis lors, la chasse était devenue un rituel que je suivais au fil des années avec autant de vénération que de plaisir.À vrai dire, l’avant-goût de cette passion avait été pour l’enfant que j’étais, le souvenir bien agréable de perdreaux que mes oncles ou mon grand-père rapportaient, surtout quand ma mère ou ma tante en faisaient une sauce au cumin dont tout le monde était friand.Une fois par semaine, le dimanche, nous oublions notre statut, nos soucis, notre activité habituelle, pour ne songer qu’aux joies de l’air libre à la trousse d’un bon gibier. On était à pied d’œuvre dès cinq heures du matin, pour se retrouver chez le marchand de beignets. Dans la froidure matinale, nous apprécions le chaud crépitement de ce qui allait nous être servi, beignets simples ou agrémentés d’un œuf. On disposait chacun d’une grande assiette où trône un beau et resplendissant beignet dont on trempait chaque morceau dans une petite soucoupe, au choix, pleine de sucre ou de miel. Le milieu du beignet, léger et croustillant, on le réserve pour la fin.Cette douce musique de crépitement de l’huile, nous allons l’écouter en cours de journée sous d’autres modulations, sans doute plus fortes, mais surtout mortifères pour ces êtres volant ou galopant parmi les broussailles, que nous adorons, mais qui à notre grand regret, doivent être sacrifiés par nos mains, comme cela, semble-t-il, est écrit là-haut !Quiconque nous voit sur le départ, quittant la gargote du marchand de beignets, ne saurait distinguer qui est le chauffeur, le ministre, l’ingénieur ou le simple petit fonctionnaire. Habillés de la même manière, une version toute proche d’un accoutrement militaire, destinée sans doute par ses couleurs, à nous confondre avec la nature. Une manière de passer inaperçus, face à nos victimes convoitées. Au-delà de toute différence sociale ou intellectuelle, nous formions une sorte de corporation égalitaire, qui a le même credo, la même éthique et un sens affiné de la solidarité. Celle-ci se cristallise par une volonté de partage et d’échange, sans calculs ni protocole. C’est ainsi qu’en prévision d’un bon repas sur l’herbe, chacun se pourvoit d’une gamelle remplie de provisions de bouche, boulettes ou merguez, ou tout autre chose, comme le couscous apprêté de différentes manières, pour un délicieux échange après une éprouvante battue. De même, pour les besoins de la chasse, certains mettent les chiens appelés à lever le gibier à la disposition de tous.Les plaisirs qu’offre la chasse à ceux qui en sont amateurs et la perspective des mets délicats dégustés quand on rentre avec une gibecière bien remplie, sont à coup sûr légitimes. Mais il n’empêche que le spectacle d’un bel oiseau tournoyant dans le ciel avant de s’abattre sur le sol, est sans doute moins agréable. Et c’est avec un pincement au cœur que je voyais ces belles et innocentes bêtes, payer le cruel tribut de notre bon plaisir.Nous pratiquons la chasse selon différentes modalités, en fonction des saisons, mais aussi des circonstances et peut-être aussi de notre humeur. La vraie chasse, celle à laquelle on s’adonnait volontiers, concerne les perdreaux, les tourterelles et les lièvres en été, et la grive en hiver. Une saine émulation prévaut entre nous. Mais chaque fois que l’un du groupe manque son coup, la blague classique, c’est que l’oiseau a la vie longue.La chasse aux sangliers, en revanche, relève d’un autre registre, elle ne cesse de susciter l’émotion, car la conscience du danger que nous courons à les traquer ne peut laisser imperturbable le plus courageux d’entre nous.La partie de chasse se termine parfois par un bon couscous à l’agneau. Quant aux sangliers abattus, ce sont les locaux qui s’en chargent pour les consommer ou les vendre aux hôtels, car les touristes en sont friands.Mes virées du dimanche, proches ou lointaines, sont toujours une fête, agrémentées qu’elles sont par des compagnons aussi passionnés que moi de chasse, quel qu’en soit le genre. On y trouve un moyen de nous dégourdir les muscles après une semaine casanière et on y respire, à pleins poumons, l’air pur dans un espace non pollué par les machines modernes. Le rituel de la chasse, le dimanche matin, était d’autant plus réjouissant qu’il était agrémenté par la perspective d’un match auquel je devais assister soit directement, soit à la télé.Parmi l’ambiance festive de la chasse, il me souvient d’une petite mésaventure, sans conséquences graves, fort heureusement. De jeunes parents non experts viennent parfois nous accompagner. L’un d’eux par mégarde, et sans observer les règles habituelles de prudence, a tiré en éclaboussant par des éclats un autre jeune parent. Ce qui a nécessité l’extraction de ces éclats éparpillés sur une partie de son corps. C’était là, sans doute, le seul mauvais souvenir.Hamed Karoui
Insaf Yahieoui : نعمة الزين و الغين و الطرب تغادرنا نعمة البهية..نعمة الزين والعين..نعمة الذوق والفيانة.. نعمة الطرب..نعمة سفيرة الأغنية التونسية بامتياز..سالبة العقول والالباب!تغادرنا الى جوا ربها..رحمك الله رحمة واسعة واسكنك فسيح جناته ربي يغفر لك ويصبر اولادك تعازي للصديق هشام ابنها...قداش كنت ما احلاك ياامراة!!!
Le bonheur est la plus grande des conquêtes, celle qu'on fait contre le destin qui nous est imposé."Albert CAMUS.Les mers ...Quel que soit le grondement de leurs vagues et l'étendue de leurs distances, ni les frontières, ni l'agressivité du COVID que tu as vaincu, ne sauraient masquer l'amour que nous te portons et le bonheur de te voir épanouie.Sois heureuse ma grande!